مدخ‘ـل:
في وسط " قلبي " سفينہ وفي سمىا حُبڪ
سدَم
تشتهي بحرڪ وتجري عڪس شهوتها [ الرياح ] . . !
ڪِن هذا الصبح بـ
( العتمہ ) بليّاڪ ، إنردَم
يا | صباح الخير | من غيرڪ بلا ( خير ) الصباح .
. !
لا تحارب , ما أبيڪ / تعض إبهامڪ [ نِدَم ]
جيت لڪ : قصدي إنتـ
فاهم شوف ما أحمل سلاح . . !الزع‘ـل : غلطة ح‘ـبايب [ قلب من قلب إنصِدَم
]
والرضىا ساڪت ، و عِزة نفس تتثاقل سماح . . !
ياحبيب الج‘ـرح شوف
إح‘ـساس محبوبڪ ( عدم ) :
ما يحِس القلب في جرح‘ـڪ وهو ڪِلہ [ ج‘ـراح ] . .
!
ما يحِس القلب في جرح‘ـڪ وهو ڪِلہ [ ج‘ـراح ] . . !
ما يحِس القلب
في جرح‘ـڪ وهو ڪِلہ [ ج‘ـراح ] . . !
مابقىا في " ع‘ـيني
" الليلہ [ دموع ] . . !
. . . . . . . ومابقىا في ( خ‘ـافقي ) الليلہ
حبيب
بس ج‘ـرحڪ , باقيِ وسط [ الضلوع ] . . !
. . . . . . . جِعل جرحي لو
نسيتڪ . . { ما يطيب
مِنْ [ رَحلتْ ] . . !
صارت الدنيا / جِفافْ
وڪِل
شي بعيني ( زايفْ )
ڪِيف انسىا هـ الزوايا اللي خذتنا
ڪِيف أڪون إني [ انا ]
بعدڪ هِنا . . ؟
آه منڪ ’
آه منڪ ’
آه منڪ ’
يالظروف اللي
عصتنا و آآآه منڪ يا [ أنا ] . . !
أشوفڪ في عيوُنْ الـ
[ نآس ] . . !
تسألني عن أيامي
واجاوب هدّني هـ { الياس } . . !
وماتت
بعدڪ / أحلامي
و تسألني عن أحوالي ~
انا من غِبت , [ سائت ] حيل . .
!
ما احبڪ ( ماني لڪ ) أو { ما أبيڪ }
هذا - مايعني ,
أنا [ حاقد عليڪ ] . . !
يمڪن احسن لڪ و أحسن لي | الفراق |
ويمڪن أنطر تخلص
" همومي " و أجيڪ
آتمنىا , يڪون " قلبڪ " من نصيبي
ولو علي أقول : ڪِل
ج‘ـروحي طيبي
مو علىا ڪِيفي , { احبڪ } و إلا ( لا )
لو بڪِيفي أختار - بـ
أختارڪ حبيبي . . !
اضحڪ وأقول
بـ سعاده : الدنيا محلوّه
ترڪض ج‘ـراحي بـ غيباتڪ تذڪرني . . !
إن
ڪان عندڪ " شهامہ " و تملڪ مروّه
علم - عيوني [ تنام ] ولا تسهّرني . .
!
ماجابڪ ( الحب ) ليش و لا جابتڪ خوّه
ياخي : ڪفايہ { غياب } ولا
تدمرني . . !
تعال : لڪ شوق عندي مابرد [ توّه ]
وجهي تعب من غيابڪ ,
لاتڪبرني . . !
ڪأنہ آخرْ [ حِ‘ـلم
] , من عيني سقَط
فـ { العذْر } ڪِلّي مشاعر { ميّتہ . . !
ما أشِڪ
بڪِل , | مِنْ حولي فقَط | ~
حتىا قلبي صِرتْ { اشڪ بـ نيّتہ . . !
{
اشڪ بـ نيّتہ . . !
{ اشڪ بـ نيّتہ . . !
لاتناظرني كذا .
. !
ماهو أول . . { ج‘ـرح منڪ
قبلها ياما ج‘ـرحت .. / وفي " دموعي "
اسِتبحت
طآح من ليلڪ " آلـم "
وطاح من . . { ليلي
ح‘ـبيب
لاتناظرني ڪِذا . . !
لاتناظرني ڪِذا . . !
لاتناظرني ڪِذا
. . !